الرئيسيه

أخر المقالات
تحميل...
ضع بريدك هنا وأحصل على أخر التحديثات!

عـــالــمـك الــخـاص بـــك!.

قسم قصص السكس

D:\مجلد جديد (2)

الثلاثاء، 25 نوفمبر 2014

طالبة كلية الاداب

كنت طالبه في كليه اداب …وقتها كانت انوثتي تفيض بسخونه ونضج كنت اخاف
علي نفسي منها زوجني والدي من رجل بعد الليسانس كان يكبرني بعشرين عاما
او اكثر في بدايه زواجي كان رجلا عطوفا حنونا رقيقا بمشاعره الا انه فاقد
الرجوله اي انه لايستطيع ممارسه الجماع معي الا ثواني معدوده بعدها ينزل
علي نفسه او في اي مكان علي جسمي ولا استمتع منه الا بشئ بسيط في مصر
صدري فقط
كانت والدتي هي الاخري تحب الرجال بعد وفاة والدي تزوجت من اخر وكلما
ذهبت اليها لزيارتها عندما يسافر زوجي كنت اراها وزوجها في اوضاع تغيظني
جدا وهو فوقها يمتص صدرها ويدخل زبره في فرجها وهي تكاد تتاوه باوووووووه
كنت امسك صدري وكسي الي ان اجد نفسي بانزل علي روحي بس باتمتع اكتر من
زوجي
في مره راقبت زوجها حقيقي متعمده وكان بابا حجرتهم مفتوح بالصيف خرجت
ووجدت زوج والدتي يركبها من الخلف ونظرت الي ظبره وجدته واقف جامد صلب
وشكله يجنن وامي نايمه مسبله عيونها وماسكه فيه بتترجرج تحته وهو يشخر
وهي تشخر وهات يانيك
وبعد شويه ساعه تقريبا وهو بينزل قامت من تحته ومدت بزازها ينزل فيها لبن
كتيرررررررررررر اوي كنت ملهوفه للنيك ساعتها ووالدتي قامت بتضحك وفرحانه
الصبح اخدت هدومي وروحت من الغيظ وهي تقول خليكي لما يرجع زوجك
قلت لها وحكيت لها قالت اتحملي معلش قلت لها اشمعني انتي بتتمتعي
ومشيت روحت شقتي شغلت فيلم سكس وبقيت افتكر ماما وهي بتقوله دخله دخله
احسن حموت واهات بقي المهم فجاه لقيت زوجي جاي ومعاه صديق له اول مره
اعرفه كانت الساعه 1 بالليل
قال لي تعالي سلمي ده فلان من مصر جاي اسكندريه معايا من البحر الاحمر
واحنا زملاء تعالي تعالي سلمت عليه
قال فلان حينام في حجره الصالون وحنام معاه وانتي ادخلي نامي واقفلي
علشان تنامي كويس دخلت انام وقلعت ولبست قميص نوم اسود وطويل وبصراحه كان
جسمي مولع نار وغيظ منه
فتحت البابا اشوف هما فين لقيت زوجي نايم بعد نص ساعه
وصاحبه راح الحمام وهو طالع كان لابس بيجامه حرير صفراءوفاتح صدره
بصيت ناجيه ظبره بصراحه من غير قصد لقيته ماسكه بين ايديه بيدعك فيه ونام
علي كنبه وزوجي علي كنبه تانيه
دخلت ومرة تانيه بعد ساعه قمت لقيتهم نايمين بس صدي قزوجي كان نيام علي
ظهره وظبرة واقف بيحلم تقريبا بس ظبرة كان ايه يهبل اللي متهبلش حلو اوي
اوي اوي
المهم فضلت واقفه اتفرج عليه
فجاه انقلب وجهي يعني ناحيتي شويه بس نايم ظبره خرج من فتحت البنطلون
يالهووووووووووووووي لقت حلمات بزازي وقفت لوحدها عملت اني رايحه الحمام
ومشيت جنبه كان هاين علي امسكه منه حلووووووووووو حلوووووووووووو
اوووووووووووووووووي ومحرومه مثلي تعمل ايه
رحت الحمام وكنت لابسه القميص ووقفت في المطبخ باصه له حس بي قام وقفت
اديته ظهري كان رايح المام وهو ماشي عديته من ورايا حك ظبره في طيظي جريت
علي حجيرتي وقفلت من اللي حسيت بيه لان ظبره كان واقف
وحكته في من طيظي ولعتني
نمت للصبح ومشي الراجل وبالليل رجع مع زوجي تاني وكانت السهره بالليل
احنا التلاته بس
بقيت بجد الفت نظره لي بلبسي وزوجي كان بيساعدني بس بطريقه غير مباشره
انا بيروح ويسبنا مع بعض نضحكوا سوا ووصل الامر بعد كام مرة سههر ومعفره
الي الهزار بالايادي
بقي يمسكني من صدري ويحسس علي طيظي
في مره بقي زوجي رجع وهو معاه قال زوجي لي تعالي ارجلسي معانا شويه
احسن صاحبي مسافر بكره
جلست لابسه روب بس مبين كل جسمي وكان الراجل بيبص لي حياكلني
وانا نفسي فيه
بعد السهره نموا زي كل مره قنت بعد زوجي مانام رحت الحمام ليته جاي ورايا
ودخل وقفل الحمام قال ابوسك بس ارضع منك شويه
قلت له زوجي يصحي قال ولا بعد بكره لما يصحي انا حاطط له منوم
فرحت اوووووووووووووووووووووي
قلت له يبعني ساعه كده
قال 5 ساعات لما يصحي
قلت له تعالي حجرة النوم احسن ناخدوا راحتنا
رحنا وكانت ليله يلهووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووي

سلمى وابن اخيها

اسمي سلمى
أنا فتاة أبلغ من العمر عقدين والنصف_
أعيش في منطقة جده بالسعودية
متزوجة ولدي ولدان -_
اسمي سلمى جميلة ولكني متينة قليلا
حدثت أحداث هذي القصة بعد زواجي بسنتين
حيث كان لي ابن اخ يعيش في جدة مع عائلته _ يقارب الثاني و العشرين عاما
اسمه فهد
كانت علاقتي به غير علاقتي بإخوته
فقد كان يحب الضحك و المزح وكان اصغر اخوته
وكنت انام في بيتهم عندما يكون لدى زوجي دوريه في عمله لأنني أعيش مع زوجي في شقة في أحد عمائر جدة
،وكان يتركني في بيت اخي إذا كان لديه دوريه في عمله_ وكنا على هذا الحال من يوم زواجنا
المهم ابن أخي وسيم جدا
على حلاوة لسانه _فقد كان يداعبني _وإذا اتيت إلى بتهم فهو الوحيد الذي يحظني لأنه معتاد علي منذ صغره_وكان إذا جلسنا أنا وهو لوحدنا في الصالة يستغلها فرصة في ضربي على خدي أو تهزيئي بكلام أحلا من العسل
كان يلقبني يا( أم طيزين)
وإذا كان احد معنا يلقبني ب(الدب)
فكانت هذه النبرات تقربني إليه أكثر فأكثر_وكان حينما يضربني يحتك بصدري
فيشعل بي النشوه
فذات يوم كان زوجي في أحد دورياته فذهبت الى منزل أخي
فعندما دخلت قابلتني زوجة اخي ورحبت بي فأخذتني إلى الصالة فوجدت فهد جالسا ممسكا بالجوال_
وعندما رآني اختلف وجهه
ولم يأتي ليحضن عمته
فكسرت حواجز الأوهام فذهبت إليه
فعندما اقتربت منه قام فاحتضنته
إلا أن هناك شي مختلف في فهد
فعندما ضممته احسست بشي غريب لامس فخذي
ونظرت إليه فإذا بوجهه محمر
فضممته مرة أخرى لأجد أن قضيبه منتصب من وراء القميص
فأعطيت زوجة أخي العباءة لكي لا تشاهد قضيب فهد منتصب
فأخذت العباءة لأحد الغرف
وجلست أنا و فهد في الصالة وكان محرجا جدا
فسألته عن أخباره فيرد علي
بكلمة (تمام) ولاينظر إلي
فعزمت على سؤاله عما كان يشاهد في جواله وكنت أكلمه بنعومه مع الضحكه
فيقول لاشي
فطلبت منه أن يعطيني جواله فرفض إلى أن الححت عليه
فأعطاني جواله الذي كان مليئا بالصور والفديو الجنسية_
فضحكت وقلت له_هذا اللي ماخلاك تقوم من اول الصالة
وتحضني هاه _ وأثاريك مقوم ياالملعون يا( ابو زب)
؟ ؟ ! ! !
فتغير شكله وضحك
فقلت له_أوراق وجهك تلخبطت يوم شفتني~ تنادي يا ( أم طيزين) وأنا دلحين بناديك يا( أبو زب)
فصرت اتمسخر به أقول (توك ورع زبك صغير لاتكلمني ماأكلم ورعان)
ويرد علي_ (أحسن من اللي طيزه مغطي كسه)

ومابين احنا في الكلام تدخل امه ومعاها القهوة فجلسنا نسولف شويه _ وكان عقلي وفكري مع زب فهد !

فجاتني فكرة لأكون أنا وفهد في خلوة مع بعضنا_فطلبت من فهد ياخذني للسوق لشراء بعض الأغراض وأترك أولادي عند زوجة اخي____

فوافق فهد على توصيلي للسوق
فعندما ركبنا السيارة طلبت منه أن يأخذني إلى شقتي لأخذ بعض الأغراض منها__
فطلبت منه الدخول إلى الشقة لأني سأبحث عن البطاقات الإتمانية
فذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسي فلبست قميص شفاف ولكن ليس بالشفاف الواضح بالمرة
فخلعت السنتيانه ولبست كلس
صغير _كان يرى من وراء القميص هو وحلمات نهودي
و ناديته ليبحث معي عن البطاقات_ فعندما دخل دهش من لبسي
فقلت له _دور في أدراج التسريحه وأنا بدور تحت الكرسي
فعطيته ظهري ونزلت تحت السرير لأبحث عن البطاقات التي اريد ان اتمم بها مخططي _وكنت رافعة طيزي برا السرير فشاهدته دون أن يلمحني ينظر إلى مؤخرتي وكأنه يريد ان يفجر قضيبه داخلها _
فعرفت ان شعوري و شعوره واحد
فقلت له _لقيت البطاقات يا(ابو زب)
فقال لي _يمكن بين طيزك يا(أم طيزين)
فطلعت له من تحت السرير وأنا أضحك وقلت له_شكلك بتتزوج وبتطلق
قال لي _ليه -قلت زبك ما يوصل كسها هاهاهاي
قال _انا معي زب يفتح أكبر من طيزك
قلت له _طب وريني
قال لي _وإذا كان كبير؟
ضحكت وقلتله_ اوريك طيزي_
فقال لي_قد كل***؟
قلت له_قده
فطلع علي زبه وهو نايم
فضحكت فقلت له_صغير
فقال لي_خليه حتى يقوم
قلت له_طب ومتى يقوم
قال لي_خليني احضنك من ورا ويقوم من حاله
قلت له_خلاص احضن ياحبيبي حتى نشوف أخرة المدمر هذا هاهاها
فضمني من ورا وصار يبوس أذاني ويلحس رقبتي حتى بدت النشوة تشتعل___
صار يحك زبه بين شطايا من ورا القميص حتى صار أكبر من اللي توقعته
(مدمر)
فصار يرفع قميصي من ورا وأنا أساعده حتى صار يدخله من بين شطايا ونزل الكلس __
فانحنيت حتى ياخذ راحته في الإستمتاع بطيزي ليقلبه على كيفه _
فطلع زبه من طيزي وبدا يلحس كسي اللي أول مره أجرب لحسة الكس الذي كنت أشاهدها في الجوالات والتي كان زوجي حارمني منها _
فصار جسدي يرتعش لايتحمل التعذيب _فسحبت جسدي عنه وألتفت إلى قضيبه المدمر_هل سيتسع إلى فمي؟هل سيتحمله كسي؟ فقررت نشوتي إلى أن ألتهمه
فعندما كنت أمص له زبه _وضع أصبعه بين شفرتي كسي__
ووضع يده الثانية على حلماتي
فلم استطيع التحمل أكثر من ثلاث دقايق حتي هربت من بين يديه وارتميت على السرير وأرتجيه بأن يدخل المدمر إلى أحشائي_ فأدخله فصرت أصيح أدخله بقوه بقوه
آه آه بسرعه أكثر حتى ارتعش جسمي مرتين فأحسست ببركانه الثائر يصهر داخل كسي
فوقف لحظة وأخرجه من كسي وبصق على فتحة فلقتي _
ثم اصبح يدخل رأسه وأنا أتاوه من قوة الألم ولذته
حتى تمكن من إيلاجه كله وكأن فلقتي التهمته _
فصار يدخله و يخرجه بسرعة
حتى توسعت فلقتي وكأن الألم قد خف لتعوده عليه _
فأصبح يزيد من سرعته إلى أن قذف داخل تلك الفجوة التي امتلت من قذائف المدمر
فضمني من الخلف وأدار وجهي نحوه وأخذنا نتبادل رحيق بعضنا البعض
ثم ابتسم وقال لي_لقيت البطاقات
قلت له باستغراب_وين؟!
قال لي_بين الطيزين
هاهاها
قلت ياللا خذ لك شاور عشان ما نتأخر ع البيت
فاتفقنا بعدها إذا واحد يبي الثاني ترى الشقة موجودة والبطاقات ضايعه

هو وبنت اخوه

سلام شباب وبنات اليوم بدي احكيلكم شو صار بيني وبين بنت اخوي اللي عمرها 16 سنة _ مواصفاتها طويلة حلوة شقراء عيونها خضراء جسمها جميل مش مليانة ولا ضعيفة وسط طيزها بارزة لفوق بزازها متوسطات الحجم لما بتضحك بتخلي زبك يوقف من الشهوة .المهم احنا ودار اخوي ساكنين بنفس العمارة تبعة ابوي طبعا كل يوم منشوف بعض وكل يوم عند بعض بحكم الجوار والقرابة وهاي بنت اخوي كتير بتيجي عنا عالبيت تطلب شغلات لامها من عنا وعلاقتي معاها كتير حلوة لاني بمزح معاها وهي بتميل الي وبتحب احكي معها وامزح لاني بجيبلها هدايا من محلي زي العطر او اي شي عشان هيك قويت علاقتي معاها ويوم من الايام اجت عالبيت عنا لانه امها بعثتها تجيب غرض من عنا ولما اجت ما في حدا بالبيت غيري وكنت لابس شورت وبتفرج على يوتيوب سكس ودخلت وحكتلي وين مرة عمه حكتلها مش هون وفاتت وجلست وشافتني وانا بتفرج عالسكس حكتلها اجلسي حكتلي استنى شوي بدي اروح احكي لامي اني بدي اضل عندكم وراحت ورجعت بسرعة وسكرت باب الدار وجلست جنبي عالفرشة وصرنا نتفرج على مقاطع سكسية نيك بالطيز ومص زباب ولحسس كساس وهي داخت من المناظر وانا زبي ولع وصرت احسس على فخاذها وكسها وهي منسجمة وفوتت ايدي على طيزها وصرت ابعبص فيها وهي كتير منسجمة وشلحتها بنطلونا وكلسونها وبلشت ابعبص اكتر وزبي صار بده ينفجر من المحنة وهي شافته حكتلها لولو عمو ممكن تمصيلي شوي بدون تردد حطته بتمها وصارت تمص والفيديو شغال وهي بتتفرج وتمص بمحنة وشهوة وتفرك كسها بايدها ولما حمي الوضع اكير وصرت مش قادر اتحمل نيمتها على بطنها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وارتفعت طيزها لفوق وصارت واضحة وشو طيز وشو فخاذ اشي بجنن لحم طري زي الجبنة بتعرفوا اني كان نفسي اعض طيزها واكلها اكل من جمالها المهم حطيت تمي على طيزها وصرت الحس فيها بلساني وحطيت لساني جوات فلقات طيزها حتى وصلت خزقها ومصيته بلساني وهي تتأوه وتتحرك من المحنة وعيونها داخية مغمضة وبعد شوي جهزت زبي للنيك وجبت علبة الفيزلين ودهنته ودهنت طيزها وفوتت راسه وشو خزقها صغيييير كتير بس ممتع وحلو وهي مستجيبة معي كتير ومتفاعلة مع الوضع المهم صرت افوته اكتر واخليه بطيزها لفترة وارد اطلعه واحط عليه فيزلين عشان المرحلة الاخيرة من النيك ومرة وحدة شلقت طيزها وفوته للبيض وبيضاتي تضرب بباب طيزها حتى كبيت بطيزها حليبي وهي ارتخت على الاخر وزبي مغروز بطيزها .ورديت طلعته وحكتلها لولو حبيبتي مصيه وبكل نعومة انحنت عليه وصارت تمص الحليب اللي على زبي وريحة خزقها عليه حتى نظف . كانت نيكة كتير حلوة وممتعة مع بنت اخوي طبعا نكتها مرة تانية قبل ما تزوج وتزوجت وهلا هي ببيت زوجها بس لسه ما نكتهابعد الزواج بستنى الفرصة المناسبة للقائها ونيكها ....هاي حكايتي مع بنت اخوي بتمنى تكون اعجبتكم .

هو وخالته

...انا اسمي رامي وعمري 20 سنه اروي لكم قصتي اليتي حصلت معي من حوالي شهر مع خالتي ياسمين التي تكبرني بربع سنوات انا وحيد امي وابي انا من الاردن وعايش انا وابوي امي في حي بسيط ذات يوم كنت انا في البيت اتفرج على التلفزيون وكان ابوي بشغله كانت الدنيا الضهر امي ردت وكانت المتصل خالتي ياسمين وقالت لأمي ان تروح تزورها لأن زوجها اكثر اوقته بالشغل وبنفس الوقت طلع لزرقهلشغل وراح يغيب ثلاث ايام اللمهم امي وافقت وقالت لها بمر عليك بعد العصر انا ورامي وامي حكت لي كل شي ورحنا بعد العصر عندها كانت خالتي تملك جسم رهيب جدآ بحيث انه يلفت انتبااه اي رجل يشوفها وكانت تملك عيون عسليات عمر يما شفت اجمل منهم وكانت تملك شعر اسووود وفيه خصل شقار وطويل جدآ بحيث اني يوم شفتها انصدمت لشده روعتها وجمالها وباني ما كنت منتبه لجمالها المده الي فاتت ممكن لأني ما كنت افهم بالدنيا ..اللمهم صرحت اشوي قامت امي دخزتني وقالت ما بدك تسلم على خالتك قلت امبلا وسلمت عليها ويااه شو اديها ناعمين ودافين لردجه اني طولت ونااا ماسكها وبعدين اقتربت مني وباستني من خدي انا دخت وكانت لبسه بنطال اسود ضيق عليها لردجه انه راسم جسمها رسم ولبسه فنيلا وصدرها نافخ نفخ وقالت لي رامي ياه شو كبران وصاير حلو كتير وجسمك جسم حلو ورياضي وانا جاوبتها وانا مرتبك هذا الدنيا ما بنفضل صغار وبعدين قالت لي لا تستحي انت في بنت خالتك خذ راحتك وانا جلست بالصاله ولحظت عليها انها بترمقني بنظرات غريبه مثل نظرات الاعجاب بس انا كنت مرتبك خاصه انها بجد اسرتني بجمالها بس قلت بعقلي هذا عمتي حرام اني اشتهيا وقعدت اتفرج على التلفزيون وهي وامي كانو بالمطبخ يتكلمون بعد نص ساعه الا امي جاي وقالت لي رامي انت اليوم حتنام عند خالتك وانا صار لازم اروح لأن ابوك هلا في البيت ولازم اروح انا زاد ارباكي وقلت لها شو اضل لازم اروح معك قالمت خالتي قالت وتتركني انام لوحدي في البيت بعدين ليش مستحي مني انا خالتك يعني مو غريبه وبعدين امي قالت خليك كلها ليلتين وبروح زوجها قلت طيب وامي روحت وان شو عرقي يزرب زرب وكانت خالتي ملاحظه لانها كنت تطلع عليا من فوق لتحت لما روحت امي وانا بالصاله قاعد اتفرج على التلفزيون بعدين قالت لي اعمل لك قهوه وهي بالمطبخ قلت لها لا خالتي لا تغلبي حالك قالت وبعدين فيك هيك بتتحسسن ياني انا الي غريبه قلت لها لا خلاص اعملي اللمهم وانا مندمج بالتفزيون اطلعت والا اهي واقفه قدامي وشو كان جسمها مرسوم رسم بحيث انه زبي انتصب لا شعوريا واكنت لبس بنطلون جينز يعني بين من جمال فادها وقالت لي رامي خذ القهوه قلت لها حطيها على التربيزها ورحت الحمام بسرعه عشان ما تشوف زبي وهو منتصب مع اني متأكد انها شافته ما وصت الحمام وسكرت على حال البابا وقمت سمعت صراخ خالتي اطلعت من الحمام اركذ لقيتها قاعده على الارض وراكميه ضهرها على الكنبه قلت لها مالك شو في خاتلي واقتربت منها قالت لي اتعرقلت بالتربيزها وركبتي صار توجع واشرت على مفصل ركبتها وقالت حط ايدك وشوف انا حطيت ايدي ويااه شو طريه وقالت ارفع ايدك لفوق اشوي رفت يعني ايدي صارت على فخدتها وقالت لا الوجع لفوق اشوي قمت انا عرفت انها كل الوقعه ملفقه منها انا ما تحملت وقمت قالت مالك رايم قالت تعال حط ايدك على الوجع بدي اعرف مصدره وقمت رجعت وحطيت ايدي مجرد ما حطيت ايدي قام زبي انتصب وصار عرقي يهر هر قالت لفوق اشوي ققلت لها خالتي ارحميني وقمت قمات مره وشافت زي وهو منتصب وقال لي انا عارف انك من اول ما جيت وانا حاسه انك مشتهيني وقالت وانا كمان مشتهيتك وليش نحرم انفسنها من بعض وقربت علي وحطت ايدها على زبي وانا الشهوه ذبحتني وكنت بدي احضنها وابش فيها مص بس قلت لها انتي خالتي وحرام قالت لا تخاف محد راح يعرف ومسكت ايدي واخذتني للغره وقالت انا كلي الك وبلشت تلعب في زبي وانا بطلت استحمل ضميتها بكل حرره وبلشت مص بشفيهها وبطتها على السرير ونمت فوها ورفت الفنيلا وبلشت مص في بزازها وشلحتها البنطلون وبلشت مص بكسها كان كس في غاايه الروعه وكانت انا اول مره بشوف كس على الطبيعه وكان في غايه اللذه وبعدين قالت لي نام على ضهر نمت وقلعتني البنطلون وكان زبي منتصب كـالعموووود وقالت لي ياه ما اكبر زبك بتعرف انه اكبر من زي زوجي ومبين عليه اللذ من زي زوجي وحطط ايدها وفرقته اول فرقه وبعدين حطت راسه في فمها وفرقت كمان ففرقتين بس وقمت نزلت المني كله بفمها كانت قميه كبيره كبيره جدآ قالت كل هذا مني شكشك مش صايب زبك لمده سنه وكل هذا حارم حالك وانا موجوده وبعدين نامت فوقي وابتدن تمص في بطني وفي صددي حتى انتصب كمان مره وكانت طيزها في غايه الروعه قلت لها بدي انييك من طيزك قالت لا من كسي قلت لها بدي من طيزك لأنذ لذيه جدآ ومغريه قالت متل ما بدي يا حبيبي وكلبت حالها ومسكيت زبي وحطيت راسه على باب طيزها وبلشت ادخل فيه اشوي اشوي وقامت تصرخ وتقول ااااااااااااااااااااااه من شده النشوه كمان رامي كمان دخل دخل انا اول مره احس بلذه قويه قويه واول مره بعرف انه النيك من الطيز لذيه لهاي الدرجه ودخلت وزبي وبلشت فوت وطلع لحتى قرب يجي ظهري قلت وين بدك اكذف المني قالت جوا طيزي قلت طيب وكذفته كله جوا طيزها ورميت نفسي جنبها على السرير وانا في غايه الفرح والراحه وقالت لي ايمتا ما تحس انك اشتهيت تعالي علي بأي وقت والك ال ياشبعك قلت لها إن شاء **** ......وكانت هي قصتي مع خالتي ياسمين وفضلت امارس معها الجنس ليومنا هذاااااا

مرام وخالها



لقد بدات القصه بين مرام وخالها في احد الايام كانت مرام جاسه في بيت
خالها تساعد زوجت خالها في عمل البيت لان زوجت خالها مريضه عندها انزلاق
في العمود الفقري وكانت مرام تجلس عند التلفاز بعد انتهاء من عمل البيت
وفي احد الايام وصل خالها ويدعا ابراهيم الى البيت وكانت مرام في الحمام
تستحم وقد دخل البيت وجلس في الصاله وعندما خرجت مرام من الحمام كانت
وظعه المنشفه وقد شاهدها خالها ولم ينزل نظره منها ودخلت غرفتها ولم
تغلق الباب وراها وكانت ترتدي ملابسها كان ابراهيم واقف على الباب ينظر
اليها ودخل اليها وكان مثل الاسد المفترس ولم يرحم بنت اخته البريه وقد
مسك بيده ثديها واخذا يشد عليهن ويفرك حملات ثدياها وكان زبه منتصبولاكن
لم ينال منها فقد هربت منه ودخلت غرفت وجته
وفي اليوم التالى وصل الى البيت مبكر على عادته وكان يحمل في يده اسوار
ذهب وقد نادى على مرام واجابته وقالت شوفي ايش احظرت لكي واخذته وكان
فرحانه وسعيده ولم تعرف ما سيكون الثمن وقد جلسو في الصاله يشاهدو
التلفاز وبعد قالت زوجته انا سوف ادخل انام ودخلت غرفتها وبعد طلب
ابراهيم من مرام ان تقترب منه وتجلس بجواره وكانو يشاهدو فلم عربي
رومنسي وقد كان ابراهيم يحط يده فوق افخاذ مرام ويقول شوفي البطل كيف
يبوس حبيبته ولم ترد عليه كانت متاثره معى الفلم وكانت تقول في نفسها
ايش هذا الى نشاهد ونحن لوحدنا وقد قالت انا سوف اذهب انام وذهبت الى
غرفتها ولحق بعدها ابراهيم ودخل غرفتها ولاكن هذه الليله مسك مرام في
كسها وان يفرك بظرها ويقول لها مرام انتي اصبحتي كبيره وعندك كس حلو
وقالت ايش هذا النتصب قال هذا زبي امسكيه واخذ يدها وطرحها على زبه
وبعد خلع ملابسها وقال اريد ان اشوف كسك واشمه وقد
مدها على السرير وفتح رجليها وخل راسه بين فخذيها وكان يمص بظرها وهيه
ذذذذذذذذذذذذذذذذذائبه في بحر من عسل وقال مرام كسك لذيذ
قالت زيد في مصه وادخل لسانك الى الداخل ريحني للاخر ثم وقف وقال الان
دورك مصه زبي وقد مسكت زبه وكان يفرز مده ولم تتقبل وبعد اخذ زبه يفركه
على شفافير كسها وقال كيف تريدين اعمل قالت ما اعرف ايش يعملو انت عارف
طريقت النيك وقال تريدي في الطيز قالت تمام ونامت على السرير واخذ
الكريم ودهن فتحت شرجها ودهن زبه ونام فوقها ودخل زبه بسرعه لم يالمها
لان زبه صغير وناكها مدة عشردقائق ثم خرج من غرفت مرام ودخل غرفته وقد
استمرو مدت شهر تنيكها في الطيز
ثما رجعت الى بيتهم وكان خالها يزور بيت اخته لكي يشوف مرام ولم يصتطيع
الاختلاء بها
وفي يوم وجتها في الطريق واوقفت السياره وقلت فين ذهبه يا مرام قالت
سوف اذهب بيت خالي قلت اطلعي اوصلك على طريقي واثنا الطريق تدثنا عند
بيت خالها ليش تذهب هنك قالت زوجت خالي مريضه وانا اقوم بعمل البيت
للعلن ان مرام جارتي الباب للباب ونحن مثل الخوه وكانت تتكلم معي بكل
صراحه
ولاكن في هذه المره كانت متحيزه وتتكلم معي بكل ادب ومافيش هذاك الادلال
ولمزح قلت مرام وشفيكي انتي خايفه مني قالت لا انا افكر في بيت خالى قلت
انتي مو على عاددك انتي الان مختلفه عن اول وقد اوصلتها الى بيت خالها
وذهبت الى عملى وفي منتصف الليل وجتها معي خالها فوق السياره ومشيت
وراهم وقد وقفو على جانب الطريق وكان الطريق خالي من الناس وجلست انا
فوق سيارتي منتظر لمده نصف ساعه وقلت يمكن السياره تعطلت اقتربت منهم
ونزلت من سيارتي وشاهد منظر فظيع شاهد خالها فوقها ينيكها ولم اتحمل
الموقف دقيت الفريم حق السياره وطلب ان يفتح الباب وقام من فوقها مفزوع
ولم بعرف كيف يرد عليا قال ان مرام مريض وكان يدفيها قلت كيف تدفاها
وزبك في طيزها يعني دفا من الطيز شي حلو وقد ترجاني ان يكون هذا سر
وسوف يعطيني الى اريد من المال قلت لا اريد فقط ان انيك مرام وبس قالت
مرام انا مثل اختك ظحكت وقلت كيف مثل اختي وخالك ينيكك قال ابراهم خذ
مرام معك وعمل الى تريد وذهبنا انا ومرام الى البيت حقنا وقد دخلنا
بيتنا وللعم ان بيتنا لم يكون موجود احد ابي مسافر وامي عند بيت جدي
واخواني معى امي
المهم دخلنا وقلت مرام اخلعي ملابسك وانا ادخل الحمام وخرجت من الحمام
وانا عاري مثل ما خلقني ربي وكان زبي منتصب وكانت مرام كذالك عاريه
وقربت منها ومست ابزازها ومسكت كسها وطيزها كان يخرج منه مني خالها قلت
مرام ادخلى الحمام استحمي ودخلنا الاثنين الحمام وكانت مرام منبهره من
كبر زبي قالت كيف يدخل زبك فيني قلت مثل خالك قالت زب خالي صغر زبك ثلاث
اظعاف زب خالي وكذالك زبك غليظ مره وفتح طيزي صغيره قلت اني في كسك
قالت انا ما زلت عذرا قلت اليوم اخليكي امرئه كامله واخذت الصابونه
ودلكت جسمها ومحاولن ادخال زبي في طيزها وفعلن مسكت موخرتها وظغت عليها
ودخل زبي في طيزها وصرخت وقد كنت ادخله واخرجه وهيه تصرخ وعندما تسلك
قلت مرام كيف الان قالت حلووووووووووووووووو
افسخني نصفين وفعلن اخرجت زبي من طيزها والدم يخرج من طيزها زبعد خرجنا
من الحمام وطرحتها فوق السرير وفتحت رجليها وادخلت زبي كسها مره واحده
وصرخت وسديت على فمها لانها كانت تصرخ بدون شعور زبي كبير مره طوله 30
سم وعرضه 7 سم
وقد انتهيت من نيكاه وقالت انت الان زوجي انت فتحتني قلت لا خالك الى
فتحك قولي هكذا اذ عرف احد ان انتي مفتوحه وبعد ذهبنا البيتهم نزلت من
السياره ودخلت بيتهموقد كنا نتقبل كل يوم وكنت انيكها كل يوم في مكان
وقد كان خالها يفسح لنا المجال وشكرا

مرات صاحبي

عمرى 27 سنه اتعرفت على شاب يكبرنى بحواى 8 سنوات كان معى فى العمل بعد فتره اكتشفت انه خول واخذ يلح على كى انيكه وحدث بالفعل وكانت اول نيكه له من حوالى 10 سنوات كنت اذهب له دائما فى بيته حتى فى وجود زوجته كان ياخذنى فى غرفة الضيوف ونتعامل وكان يتصل بي لما مراته تكون مش موجوده فى البيت نقضى وقت مع بعض كنت بنيكه بكل الاوضاع فى يوم كنت تعبان جدا وروحتله البيت لم يكن موجود سمعت صوت مراته وهى بترد على صوتها هيجنى جدا بصيت من تحت الباب وكان هناك مجال لان اراها فوجدتها تجلس بقميص نوم اسود ومش لابسه تحته اى حاجه وقفت اتسمرت مكانى وضربت عشره ومشيت فضلت صوره مرت-اته فى عينى 4 سنين كنت باخد رقمها من على تليفونه واتصل بيها لما اعرف انه مش موجود فى البيت وكررت الاتصالات اقسم لكم لمده 4 سنوات ولم امل كل ما تغير رقمها اجيبه تانى وفى اخر مره اتصلت بيها هو اللى رد على وقعد يهدد ويشتم قولتله الخول المتناك مايعرفش يدافع عن شرفه لو فكرت تعرفنى مراتك هتعرف انك خول قفل فى وشي وكير الشريحه وقعدت اسبوع لا حس ولا خبر اتصلت بيا مراته من رقمها الجديد علشات تعرف انا مين قعدت لاوعها لمده اسبوع عرفت منها انها مش طايقاه ولا بتطيق ريحته وانه مبهدلها ومش بيريحها فى المعامله لم نتحدث فى الجنس قعدنا نتكلم حوالى اسبوع كل يوم ساهتين او اكتر لحد ماهى طلبت تقابلنى وافقت انا وقابلتها كنت محترم معاها وقعدت اتكلم بطريقه رومانسيه وكل كلامى معاها كان رومانسي لحد ما لاقيتها بتقولى بحبك قعدنا شهر نحكى وانا ما جبتا=لها سيره الجنس وبدات المح واحده واحده وقولتها فجاه كده انا عايز اجيلك البيت ومش هجبرك على حاجه وافقت بعد الحاح حددت هى معاد بعد خروج جوزها الخول للشغل وروحتلها البيت واترميت فى حضنها وقع\ت ابوس وافعص فى جسمها النارى كانت تمتلك جسما فرنساويه رائعا لحد ما هاجت خاص بدات اقلعا هدومها واحده واحده لحد ما بقت عريانه خالص وكها لقيته بيسيل مياه على كسها من كتر الشهوه نزلت لكسها لحسته وقعدت الحس فى كسها وهى تنتفض من كتر الشهوة ولحست جسمها حته حته وهى تتلوى وقلعت هدومى وهى شدتنى وتقولى دخله يلا فى كسي قولتلها لا يا كس امك انتى تحت امرى انا اعمل اللى على مزاجى تعالى مصى قالت انا تحت امرك ونزلت على زوبرى تمص وتلحس وتعض لحد ما نزلو فى بوقها حاولت ترجعه ضربتها وقولتلها اشربيه كله وقعدت شربت سيجاره وهى تلحس فى زوبرى وبيوضى لحد ما انتصب تانى قولتها اقعدى عليه وطلعت قعدت عليه كانت تصرخ من الالم لان زوبر جوزها كان صغير وانا زوبري كبير وفضلت تنزل واحده واحده لحد ما استقر كله فى كسها وقعدت تطلع وتنزل وانا نايم على ضهرى وبلعب فى بزازها وقلبتها عالى ضهرها ورفعت رجليها على كتفى وحطيت زوبري دفعه واحده فى كسها فصرخت صرخه حسيت ان الجيران هتتلم علينا وقعدت ادخاه واطله فى كسها وهى تصرخ وتتاوه من الالم دلخه كله دخله كمان انت ممتع زوبرك حلو نيكنى انا شرموووووطتك انا متناكتك وخلتها اخدت وضع الكلبه وحطيته فى كسها من ورا وقعدت انيك فيها من ورا لحد ما اقتربت على انى انزلهم قالتلى مش عايزه نقطه تطلع برا كسي قلبتها تانى علةى ضهرها ورفعت رجليها وحطيته و احده واحده فى كسها وقعدت انيك لحد ما قربت انزلهم نزلتهم فى كسها واستمرينا على النيك لمده ساعتين متواصلتين لحد ما حسيت ان كسها هيجيب دم من كتر النيك

واستمرت النياكه بينى وبينها الى الان كل ما زوبرى ياكلنى اتصل بيها واروحلها اقضى احلى وقت معاها

بنات الجامعه

القصة الاولى ( كل بنت عاوزه تتخرج بسهولة )

اسمي رنا وعمري 25 ورح احكيلكم كيف اول مرة انتكت من طيزي وكنت طالبة في كلية الطب نجحت في التوجيهي ودخلت الجامعة ولان جامعتي بعيدة جدا عن بيتي وفي مدينة اخرى سكنت في سكن جامعي ومرت الايام وصرت اروح مشاوير مع زميلاتي في السكن ومع التسالي والبلاي ستيشن
والسهر مع صاحباتي صارت علاماتي تتراجع مما ادى ان الجامعة ترسل تنبيه الى ولي امري وهو والدي
وكان رجل عصبي فلاح وكان غضبه يخيقني جدا لان مره كسر ايد اختي لما غضب من تراجع علاماتها
اتصل مع بالتلفون وقال : اذا ما بتجحي بتموتي : سالت صاحبيتي جيهان كيف بتنجحي مع انك ما بتدرسي
واحيانا بتغيبي عن المحاضرات قالت في صاحبي دكتور بيساعدني مقابل شوية تسالي ما فهمت عليها
قلت عرفيني على الدكتور وفعلا اخذت موعد قبلت الدكتور وشرحت له وضعي قلي ولا يهمك موضوع تخرجك
في اشارة من اصبعي رح اجيبلك علامة النجاح ولو تعملي اللي بدي بقلك عنه رح اعطيكي علامة التفوق
وتتخرجي بامتياز قلت كيف حط ايده على فخذتي وقال هيك شلت ايده وقلت لا ما بدي
قال فكري بمستقبلك : فكرت في الموضوع من كل الجهات من الناحية الاولى رح انجح واضمن مستقبلي
واصير طبيبه واصير غنية بس فكرت فيها اني رح انفتح وافقد بكارتي وما رح اتزوج بالتالي
سالت جيهان وكان الدكتور عماد ينيكها طبعا مقابل النجاح قالت لا تخافي ما رح ينيكك من كسك
لانه ما بحب طالباته تحبل وينفضح بينيكك من طيزك بس ترددت في البدايه بس شهادة الطب اغرتني وخلتني اتخذ القرار قلت موافقه وفي ثواني لقيت جيهان مسكت الموبايل واتصلت بالدكتور عماد وقالت : دكتور
رنا موافقه : وحددنا موعد يوم السبت لانه عطلة الجامعة والوقت 4 العصر لان سكن الطالبات بيغلق ابوابه الساعة 8 ورحت انا وجيهان على الشقة المفروشة اللي الدكتور عماد بينيك فيها البنات ضغطت جيهان
على الجرس حسيت بخوف وحسيت دقات قلبي اعلى من صوت الجرس فتح الباب ووكان الدكتور عماد لابس بيجامه وفوقها روب وقال تفضلوا دخلنا ونادا الخدامة السيرالنكية وقلها اعملي قهوة وراحت تعمل قهوة
بلش الدكتور عماد يقرب مني خفت وصرت ارجع لورى قال لا تخافي شغله بسيطه وناد جيهان تعال
قربت جيهان وبلشت وشلحت بنطلونها وقميصها وشلحت الستيانه وكان جسمها ابيض وحلو وبزازها
كبيره ومدوره قرب الدكتور عماد منها وصار يرضع بزازها وشلح بنطلونه وطلع زبه وصارت جيهان
تمص زبه وكانت اول مره اشوف فيها زب رجل وكان زبه كبير استحت وانا اشوفها تمص زبه
وبعدين قلي شو رايك تجربي مسكت زبه بتردد مسكت فاين وصرت امسحه من ريق جيهان وطلبت منه يغسله
مسك قنينة المي وغسله قدامي وقلي جربي مسك زبه ولحست زبه شوي وبعدين مصيت راس زبه قلي فوتيه
كمان وبعد شوي صرت امص زبه وصار يستمتع وهو يتأوه وشفت جيها تتلوى حسيت انه نفسها بزبه شلحت كلسونها وقالت نيكني واخذت وضعيه الكلب وحط زبه في طيزها وصار ينيكها فضول غريب خلاني نفي اجرب
صرب العب بكسي من فوق البنطلون نزلت ميه كسي طلت زبه من طيز جيهان وحطه في تمها وصارت تمص
قلي اشلحي قلت انا عذراء قال لا تخافي رح تبقي عذراء شلحت بتطلوني وكلسوني وقال جيهان جهزيها راحت جيهان جابت علبة فازلين وهنت اصبعا وقالت افصعي ما فهمت مسكت رقبتي ونزلتها على المخده وصونزلتني على ركبي قالت هيك الفصع وحطت اصبعها في طيزي أي أي بتوجع قالت اصبري شوي حطت كمان فازلن على طيزي وقالت استحملي دخلت اصبعها في طيزي أي أي بيوجع قال الدكتور ابعدي عنها مش هيك فتح الطيز حط على اطبعه فازلين وشلحتي الستيانه وصار يلحس حلمات صدري ويلعب بكسي سخسخت بعد شوي
حط اصبعه في طيزي وقال رح اوجعك شوي بس استحملي دخل اصبعه في طيزي صرخت أي دخل اصبعه للاخر وخلاه في طيزي عشان تتعود طيزي على اصبعه وبعد شوي صار يحرك اصبعه صارت الوج يخف وبلشت احس بالاستمتاع مع الوجع وصرت استمتع اكثر وصارت المتعه اكثر من الوجع وصار يحك اصبعه في خرم طيزي وانا تلوى من الشهوة والوجع وبعد شوي قال افصي اخذت وضعية الكلب وحطيت راسي على المخده بعد ما شلحت كل ملابسي وصرت مزلطه حسيت براس زبه يلامس خرم طيزي وحسيت راس زبه يدخل
في طيزي حسيت بوجع قال استرخي عشان ما تتوجعي ودخل راس زبه توجعت مسكت بيطاته وضغطت
في اشاره اني بتوجع قال استرخي فات راس زبي في طيزك انا فعليا حسيت ان طيزي انشقت وصار يدخل زبه
وكل حركه يدخل زبه اكثر لحد ما دخل كل زبه في طيزي وحسي افخاذه لمست طيزي وصار يحرك ويدخل زبه
ويسحبه لورى وصار يحرك زبه اسرع وصرت استمتع طلع زبه من طيزي وقلبني على طهري ورفع رجلي على اكتافه ودخلى زبه في طيزي وصار ينيكني بقوة اه اه ما احلى زبك دكتور قال ناديني عماد
قلت اه اه عماد زبك حلو وصار ينيك وينيك وصار يتأوه اه اه حسيت بشيء دافي في طيزي وسحب زبه
حسيت بشي زي الخنانه بيسيل من طيزي قلت دكتور ليش شخيت في طيزي قال : هادا مش شخاخ
هاد حليب زبي جبت ضهري في طيزك واسترحنا وصار ينيكني وفعلا وفى بوعده وصرت انجح
في كل المواد وعلى كل نيكه يزبط علاماتي وصرت من الطالبات المتفوقات في الجامعه
وكانت هاي قصة فتح طيزي وهي بداية سلسلة النيك اللي جربته